كتب ” زبيغنيو بريجنسكي “مقالا ÙÙŠ كومونتير – Ùرنسا بعنوان ” الاضطرابات الدولية تدعو الى Øل٠أوربي – أميركي متكاÙئ لا يخا٠روسيا ولا الصين ” يرى Ùيه أن بوش بالغ عندما شبه الØرب على الإرهاب بالØرب الباردة التي كانت تمثل خطر وجودي ويرى أن العالم يعيش اليوم “اضطراب الوعي السياسي ” ويقظة سياسية عالمية وانÙلات الطموØات ÙˆÙÙŠ كل أنØاء الأرض هناك ميل الى تطر٠شعبوي ÙŠØمل بذور العن٠وهذا التطر٠ينتظم على الانترنت يعزز ذلك الواقع السياسي ويØمل لواء هذا التطر٠120 مليون شاب منتشرين ÙÙŠ العالم وينØÙˆ التطر٠أكثر Ù†ØÙˆ الاسلاموية الجهادية Øيث تنتشر هذه الظاهرة على امتداد المناطق التي شهدت أو تشهد تدخل خارجي يساعد ÙÙŠ ذلك Ù†Ùاد الرصيد الشعبي لأميركا ÙÙŠ Ø£Ùغانستان واØتلال العراق ووضع إيران العدائي وسوء معاملة الÙلسطينيين وهذا قد ÙŠØمل واشنطن على التورط ÙÙŠ هذه البلاد . Â
ويضع بريجنسكي نقاطا للخروج من النÙÙ‚ الذي وصلته السياسة الدولية وذلك بØاجة الى الØوار بين ضÙتي الأطلسي باعتباره Øاجة ملØØ© ويÙترض هذا الØوار ” ولايات متØدة” أطلسية تØترم أوربا وتقر بالØاجة لدعمها وأوربا سياسية تدرك مسؤوليتها الدولية كقوة سياسية وعسكرية تناصر الولايات المتØدة كشريك خاصة مع الوجوه الجديدة التي تØكم ÙÙŠ أوربا اليوم ويرى انه يجب ÙØªØ Ù‚Ù†ÙˆØ§Øª للاتصال مع إيران وبعث عملية السلام عاجلا متضمنا قضايا الØÙ„ النهائي والتخلص من Ùكرة الوصاية ÙÙŠ العراق ويقول بان العراقيين اقدر على ØÙ„ خلاÙاتهم .أما ÙÙŠ موضوع نشر الديمقراطية Ùيجب التركيز على Øقوق الإنسان بدل الانتخابات لأنها الطريق الى الديمقراطية ويجب تÙادي عزل روسيا دوليا “أطلسيا ” وعدم المبالغة ÙÙŠ الخو٠من الصين وهي لن ØªØµØ¨Ø Ù‚ÙˆØ© عالمية قبل وقت طويل والى Øينه يجب استمالتها الى النظام العالمي الجديد .